**مهمتنا هي جعل الحياة الصحية أمرًا سهلاً** نموذج كالو الرئيسي اليوم هو اشتراكات الوجبات، لكننا نؤمن أن تسهيل اتباع نمط حياة صحي لا يقتصر على نموذج واحد فقط. لقد لاحظنا وجود فرصة لسد الفجوة في قطاع البيع بالتجزئة، حيث لا يوجد فائز واضح في مجال المطاعم السريعة الخدمة (QSR) فيما يتعلق بالقطاع الصحي. منذ حوالي عامين، أطلقنا وحدتنا الأولى من "كالو كافيه". ومنذ ذلك الحين، أطلقنا أكثر من 15+ وحدة، واكتسبنا الكثير من الخبرات حول هذا المجال. اليوم، نحن مقتنعون بوجود مكان في السوق لهذا المفهوم، وبأن بإمكاننا توسيع نطاقه بشكل كبير خلال السنوات الثلاث إلى الخمس القادمة. كالو للبيع بالتجزئة ليست مجرد مقهى. إنها نوع جديد من تجربة الطعام — حيث تلتقي الصحة بالسرعة، والأسلوب بالمحتوى، ولا يكون العميل أبدًا خيارًا ثانويًا. نحن لا نتبع القواعد المتعارف عليها — بل نحن من يكتبها. وإذا كنت تقرأ هذا بابتسامة صغيرة وحماس كبير يقول "نعم بكل تأكيد"، فقد تكون بالضبط الشخص الذي نحتاجه. أنت لست هنا لـ"ممارسة التسويق". أنت هنا لجعل الناس *يعشقون* دخول أحد مقاهي كالو. لتحويل مقاهينا إلى ما هو أكثر من مجرد أماكن تقدم طعامًا رائعًا — إلى وجهات يتوق إليها الناس، ويتحدثون عنها، ويعودون إليها مرارًا وتكرارًا. هذا الدور مخصص لشخص لا يتحمس فقط للأرقام أو البكسلات — بل لـ*إحساس* المكان، ولـ*المشاعر* الكامنة وراء الزيارة المتكررة، ولـ*اللحظة* التي يشعر فيها العميل بأننا نراه حقًا. ستكون أنت المهندس لكل نقطة تواصل تربط مقاهينا بالعالم — الضجة قبل الزيارة، السحر داخل المتجر، والذكرى التي يأخذها العميل معه. **ما ستفعله بالفعل:** * **بناء الحب المحلي:** إنشاء وتنفيذ تسويق مخصص لكل حي *يُحدث فرقًا* — من الترويج عند الافتتاح إلى زيادة عدد الزوار على المدى الطويل، والكلمة الشفهية، والولاء. * **القيادة بالاستراتيجية:** ستقوم ببناء واستكمال استراتيجية متكاملة للنمو في مجال البيع بالتجزئة وتجربة العملاء مرتبطة بأهداف عمل حقيقية: عدد الزوار، التحويل، الاحتفاظ، الإيرادات. * **ربط العالم الرقمي بالعالم المادي:** التعاون مع الفرق الرقمية، وفرق المنتج والعلامة التجارية لجعل الانتقال من التصفح إلى زيارة المتجر سلسًا تمامًا. * **صياغة الطقوس:** جعل كل زيارة للمقهى تشعر بالخصوصية، والتعمد، وبمزيج من السحر — من التحية الصباحية إلى قائمة التشغيل، والرائحة، والإضاءة. أنت حارس الأجواء الخاصة بمقاهي كالو. * **توليد الرغبة:** الإشراف على وضع القائمة وتطويرها — بتقديم ما يريده الناس، *وما لم يعرفوا حتى أنهم يحتاجونه قبل تذوقه*. * **التصميم باستخدام البيانات:** لا تكتفِ بالشعور بالأجواء — بل قسها. ستحدد وتقف على مؤشرات أداء تجربة العملاء مثل درجة رضا العملاء (NPS)، وأداء القائمة، ومدى تفاعل العملاء مع برنامج الولاء، و(نعم) درجة "سعادة الطعام" المميزة لدينا. * **ترفيه برنامج الولاء (مع الحفاظ على الجانب الإنساني):** قيادة إنشاء برنامج ولاء يجعل الناس يشعرون بالتقدير فعلًا — وليس فقط التلاعب بهم عبر النقاط. * **التحكم في الجدول الزمني والميزانية:** من الحملات الموسمية إلى لحظات المفاجأة والسرور، ستُعدّ وتملك تقويمًا تسويقيًا يؤثر فعليًا — وميزانية تحترم كلًا من الطموح وعائد الاستثمار. * **إلهام الفريق وتأهيله:** مساعدة فرق المقاهي على تمثيل العلامة التجارية — من خلال التدريب، ورواية القصص، والتقدير، ومشاركة الهوس المشترك بسرور العملاء. * **دفع الحب للتطبيق:** وضع استراتيجيات لتشجيع المزيد من الناس على تنزيل تطبيق كالو، واستخدامه، وحبه — ليس لأن عليهم ذلك، بل لأنه *يُحسّن حياتهم*. * **جمع البيانات دون التسبب بالإزعاج:** ابتكار طرق ممتعة وقائمة على الموافقة لفهم عملائنا بشكل أفضل — عاداتهم، أذواقهم، وملامح شخصياتهم — لنتمكن من خدمتهم بطريقة لا يستطيع أحد آخر تقديمها. * **تجربة. اختبار. توسيع. تكرار.** تنفيذ الأفكار بسرعة وبشكل مباشر. إجراء تجارب صغيرة، والتعلم السريع، ثم التوسع فيما ينجح. * **دعم التغذية الراجعة:** إعداد أنظمة لالتقاط المعلومات من نقاط التواصل داخل المتجر والرقمية — ثم استخدامها لإدخال تحسينات فورية يمكن للفريق التصرف بناءً عليها. * **اللعب بالمساحة:** تصميم الأجواء. ليس العمارة — بل *الإحساس*. الإضاءة، اللوحات الإرشادية، الصوت، وتدفق الحركة. كلها جزء من التجربة. * **التعاون الجاد:** العمل جنبًا إلى جنب مع فرق العمليات، والمنتج، والعلامة التجارية، والتكنولوجيا. ستكون حاضرًا في غرفة اتخاذ القرارات المهمة، وليس تنتظر وصول تعليمات إلى بريدك الإلكتروني. ### **قد يعجبك هذا الدور إذا كنت…** * أنت كاتب قصص واستراتيجي في آنٍ واحد — تشعر بالراحة سواء في جلسة عصف ذهني أو أمام لوحة أداء. * قمت بقيادة التسويق لعلامة تجارية في مجال البيع بالتجزئة، أو المطاعم السريعة الخدمة، أو الضيافة، أو نمط الحياة — ولديك القصص (والجروح) لتثبت ذلك. * تهتم اهتمامًا بالغًا بكيفية شعور الناس — وليس فقط بما يشترونه. * تفكر كمؤسس: تسأل "ما العائد على الاستثمار؟" و"كيف يبدو هذا الشعور؟" في نفس الوقت. * قمت ببناء أو قيادة برامج تجربة العملاء — وترى في كل شكر، شكوى، أو تعبير عن استياء هدية. * تستمتع ببناء الأشياء من الصفر، خاصة إذا كان ذلك يعني التحدي للطريقة "المتعارف عليها". * لست خائفًا من لفّ ساعديك، أو قول: "هذا لا يعمل — دعنا نغير المسار". * تريد أن تكون جزءًا من تمرد ضد متاجر التجزئة النمطية — وبناء شيء يفتقد الناس إليه حقًا عندما ينتقلون إلى مدن أخرى. ### **نصيحة عند التقديم** نستقبل الكثير من المرشحين الذين يتقدمون أو يتواصلون معنا، ونشعر دائمًا بالتواضع تجاه هذا الاهتمام. من المستحيل بالنسبة لنا معرفة من هو المرشح المتميز ومن ليس كذلك من سيرة ذاتية سوداء وبيضاء على ورقة A4. إذا بذلت جهدًا أكبر في طلب التقديم الخاص بك، فسنولي اهتمامًا أكبر لك. حاول تسجيل فيديو مدته 3 دقائق تخبرنا فيه لماذا أنت مناسب جدًا لهذا الدور، وقم برفعه على يوتيوب واجعله غير مدرج، ثم شارك الرابط في طلب التقديم الخاص بك. jKb3N22WS9